شد الرقبة

شد الرقبة: حل جراحي لمحاربة علامات التقدم في العمر

كثيراً ما نسمع المقولة الشهيرة “الزمن عدو المرأة”، والتي تدفع العديد من السيدات إلى اللجوء لعمليات التجميل للحفاظ على شبابهنّ. ومن بين هذه الإجراءات، تبرز عملية شد الرقبة كحل فعّال لمحاربة ترهلات الجلد والعلامات المرتبطة بالتقدم في العمر، حيث تعمل على استعادة النضارة والحيوية لمنطقة الرقبة والفك.

ما هي عملية شد الرقبة؟

هي إجراء جراحي يهدف إلى التخلص من الجلد الزائد والدهون المتراكمة في منطقة الرقبة والفك، مع شد الجلد لتحسين مظهر التجاعيد وعلامات الشيخوخة، بالإضافة إلى تعزيز قوة عضلات الرقبة.

من يحتاج إلى عملية شد الرقبة؟

يمكن لأي شخص يعاني من ترهلات في الرقبة الخضوع لهذه العملية، والتي تُصنف عادةً وفقاً للمراحل العمرية التالية:

• المرحلة الأولى (40–45 عاماً): ترهلات خفيفة مع تراكم بسيط للدهون تحت الذقن.
• المرحلة الثانية (45–55 عاماً): فقدان مرونة الجلد، ظهور الذقن المزدوجة، ووضوح الطيات الأنفية الشفوية.
• المرحلة الثالثة (55–65 عاماً): ترهل زوايا الفم والخدين، مع ظهور تجاعيد طولية في الرقبة.
• المرحلة الرابعة (65+ عاماً): ترهلات شديدة، ذقن مزدوجة بارزة، وتجاعيد عميقة في الرقبة والوجه.

مميزات العملية

• نتائج فورية بعد زوال التورم.
• التخلص من الجلد الزائد والتجاعيد.
• تحسين مظهر الرقبة وتعزيز الثقة بالنفس.
• نتائج طويلة الأمد مع اتباع نمط حياة صحي.